image/png
© 2025 by Salwa Gari  -  Powered by Catalosite
خدماتي

معكِ لفهم التغيرات وتحقيق الحمل

طبيبة استشارية في أمراض النساء والتوليد، وتأخر الإنجاب، والغدد التناسلية

 

المؤهلات العلمية:

 

☑️ البورد السعودي في طب النساء والتوليد

☑️ زمالة البورد السعودي في علاج تأخر الإنجاب والعقم

☑️ شهادة معتمدة في الاستشارات الجنسية

☑️ درجة الماجستير في القيادة والابتكار في الرعاية الصحية


استشارة تأخر الحمل

تُعد استشارة تأخر الحمل الخطوة الأولى لفهم أسباب عدم حدوث الحمل وتحديد الخطة العلاجية المناسبة.

نُجري من خلالها:

 

☑️ تقييمًا شاملاً للحالة الصحية والهرمونية للزوجين

☑️ التركيز على العوامل التي قد تؤثر على الخصوبة مثل اضطرابات التبويض، بطانة الرحم، جودة الحيوانات المنوية، ونمط الحياة

 

لمن تُقدم؟

  • الأزواج الذين مرّ على زواجهم أكثر من 12 شهرًا دون حدوث حمل
  • النساء فوق سن 35 اللواتي لم يحدث لديهن حمل خلال 6 أشهر
  • من لديهم تاريخ مرضي أو مشاكل سابقة في الخصوبة

الفوائد المتوقعة:

  • التشخيص الدقيق لأسباب تأخر الحمل
  • تقليل التوتر النفسي الناتج عن الغموض والقلق
  • تعزيز فرص الحمل من خلال التوجيه الصحيح في الوقت المناسب

مدة الخدمة:
تبدأ بجلسة تقييم شاملة، وقد تتبعها فحوصات وتحاليل، ثم خطة علاجية ومتابعة دورية حسب الحاجة


تنشيط المبايض

تهدف خدمة تنشيط المبايض إلى تحفيز المبيضين لإنتاج بويضات ناضجة بشكل منتظم، باستخدام أدوية هرمونية يتم اختيارها بعناية وفقًا لحالة كل مريضة. تُستخدم هذه الخدمة لزيادة فرص الحمل، سواء بشكل طبيعي أو كجزء من خطة علاجية للحقن الداخلي أو الحقن المجهري.

 

لمن تُقدم؟

  • النساء اللواتي يعانين من ضعف أو عدم انتظام التبويض
  • من لديهن متلازمة تكيس المبايض أو اضطرابات هرمونية تؤثر على التبويض
  • الأزواج الذين يخططون للحقن المجهري أو التلقيح الصناعي

الفوائد المتوقعة:

  • تحفيز التبويض وزيادة عدد البويضات الناضجة
  • تقييم مدى استجابة المبايض للعلاج الهرموني
  • إمكانية متابعة دقيقة بالإيكو والتحاليل لضمان الوقت الأنسب للعلاقة أو الإجراءات العلاجية

مدة الخدمة:


تبدأ من اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الشهرية وتستمر لعدة أيام حسب البروتوكول، مع متابعة دقيقة طوال فترة التنشيط.


الحقن المجهري وأطفال الأنابيب

الحقن المجهري وأطفال الأنابيب هما من أكثر التقنيات تطورًا في علاج تأخر الإنجاب. يتم فيهما تلقيح البويضة بالحيوان المنوي خارج الجسم في مختبر متخصص، ثم إعادة زرع الجنين السليم داخل الرحم. يُستخدم الحقن المجهري خصوصًا في حالات ضعف الحيوانات المنوية أو فشل التلقيح التقليدي، ويُعتبر من أكثر الطرق دقة ونجاحًا في مساعدة الأزواج على تحقيق حلم الإنجاب.

 

لمن تُقدم؟

  • الأزواج الذين لم يحدث لديهم حمل بعد محاولات متكررة
  • من يعانون من مشاكل في الحيوانات المنوية أو ضعف التبويض
  • حالات انسداد قنوات فالوب أو بطانة الرحم المهاجرة
  • من لديهم تاريخ من فشل التلقيح الصناعي أو الحقن الداخلي

الفوائد المتوقعة:

  • فرصة أعلى لحدوث الحمل في حالات تأخر الإنجاب المعقدة
  • إمكانية اختيار أفضل الأجنة لزيادة فرص النجاح
  • إمكانية فحص الأجنة من الأمراض الوراثية قبل الزرع
  • خيار مناسب لمن تجاوزوا عمر الإنجاب الطبيعي أو قاموا بتجميد البويضات سابقًا

مدة الخدمة:
تمتد عادةً من 4 إلى 6 أسابيع، تشمل: تنشيط المبايض، سحب البويضات، التلقيح المجهري، وزرع الأجنة، مع متابعة دقيقة بعد النقل لضمان نجاح العملية.


الحقن الداخلي (الحقن الصناعي)

الحقن الداخلي هو إجراء بسيط وغير جراحي يُستخدم لتحفيز حدوث الحمل عن طريق إدخال الحيوانات المنوية مباشرةً داخل الرحم خلال فترة التبويض. تهدف هذه الطريقة إلى زيادة فرصة التقاء البويضة بالحيوان المنوي داخل البيئة المثالية، وتُعد من الخيارات الأولى في علاج بعض حالات تأخر الإنجاب.

 

لمن تُقدم؟

  • الأزواج الذين يعانون من مشاكل خفيفة في السائل المنوي (عدد أو حركة)
  • من لديهم صعوبة في توقيت العلاقة أو مشاكل عنق الرحم
  • النساء اللواتي يستخدمن تنشيط الإباضة ويرغبن بفرصة مدعومة للحمل
  • الأزواج الذين يبدؤون رحلتهم العلاجية قبل الانتقال للحقن المجهري

الفوائد المتوقعة:

  • تحسين فرصة حدوث الحمل بشكل طبيعي مدعوم
  • إجراء بسيط وسريع يتم في العيادة دون حاجة لتخدير
  • خيار أقل تكلفة وأقل تدخلاً من الوسائل الأخرى
  • يُتيح للزوجين تجربة خطوة أولى آمنة في علاج تأخر الإنجاب

مدة الخدمة:
تُجرى في يوم محدد من أيام الدورة بعد متابعة التبويض، وتستغرق دقائق قليلة. يُنصح بالمتابعة بعد أسبوعين للتأكد من حدوث الحمل.


تجميد البويضات

تجميد البويضات هو إجراء يُتيح للمرأة الاحتفاظ ببويضاتها في سن مبكرة عندما تكون بجودة عالية، لاستخدامها لاحقًا عند الرغبة في الحمل. تُجمد البويضات باستخدام تقنيات حديثة تحفظ خصائصها الحيوية، ما يتيح فرصة إنجاب مستقبلية حتى في حال تأخر الزواج، أو التقدم في السن، أو الخضوع لعلاجات قد تؤثر على الخصوبة.

 

لمن تُقدم؟

  • النساء الراغبات في تأجيل الحمل لأسباب اجتماعية أو مهنية
  • المريضات قبل الخضوع لعلاجات مثل السرطان أو الجراحة التي قد تؤثر على المبيض
  • من لديهن تاريخ عائلي في ضعف الخصوبة أو انقطاع الطمث المبكر
  • من يخططن للحقن المجهري في المستقبل ويرغبن في تحسين فرص النجاح

الفوائد المتوقعة:

  • الحفاظ على الخصوبة في أفضل مراحل العمر
  • راحة نفسية وأمان للمرأة التي تؤجل الحمل لأي سبب
  • زيادة فرص الحمل مستقبلاً باستخدام بويضات ناضجة وسليمة
  • خيار آمن وفعّال ضمن خطة الإنجاب طويلة المدى

مدة الخدمة:
تبدأ بتنشيط المبايض وسحب البويضات خلال فترة قصيرة (أقل من أسبوعين)، ثم تُخزن البويضات المجمدة في ظروف آمنة ويمكن استخدامها لاحقًا عند الحاجة.


فحص الأجنة من الأمراض الوراثية

فحص الأجنة من الأمراض الوراثية هو إجراء متقدم يُستخدم خلال عملية الحقن المجهري للكشف عن التشوهات الجينية أو الكروموسومية قبل نقل الأجنة إلى الرحم. يُساعد هذا الفحص في اختيار الأجنة السليمة فقط، مما يقلل من فرص الإجهاض أو ولادة طفل مصاب بمرض وراثي.

 

لمن تُقدم؟

  • الأزواج الحاملون لأمراض وراثية معروفة في العائلة
  • من لديهم تاريخ من الإجهاض المتكرر أو أطفال يعانون من أمراض جينية
  • الأزواج كبار السن (عادة فوق سن 35) حيث تزداد احتمالية وجود خلل كروموسومي
  • من يرغبون بتحديد جنس الجنين لأسباب طبية (كمرتبطة بمرض وراثي مرتبط بجنس معين)

الفوائد المتوقعة:

  • تقليل خطر انتقال الأمراض الوراثية إلى الأجيال القادمة
  • زيادة فرص نجاح عملية الحقن المجهري
  • تقليل نسبة الإجهاض الناتج عن الأجنة غير السليمة
  • الاطمئنان إلى أن الحمل يبدأ بجنين سليم وراثيًا

مدة الخدمة:
يتم الفحص في اليوم الخامس بعد التلقيح، قبل إعادة زرع الجنين في الرحم، وتصدر النتائج خلال أيام قليلة. يُتابع الفريق الطبي خطة الزرع بناءً على النتائج.


تحديد جنس الجنين

تحديد جنس الجنين هو إجراء يُجرى ضمن عملية الحقن المجهري باستخدام تقنية فحص الكروموسومات (PGT-A/PGT-SR)، حيث يمكن معرفة نوع الجنين بدقة (ذكر أو أنثى) قبل نقله إلى الرحم. يُعتبر هذا الخيار متاحًا ضمن شروط طبية أو لأغراض تنظيم الأسرة. 

 

لمن تُقدم؟

  • الأزواج الراغبين في تحقيق توازن عائلي بين الذكور والإناث
  • من لديهم أمراض وراثية مرتبطة بجنس معين
  • من يخضعون للحقن المجهري ويرغبون في معرفة جنس الجنين قبل الزرع

الفوائد المتوقعة:

  • تمكين الأزواج من اختيار نوع الجنين ضمن ظروف محددة
  • تقليل فرص انتقال الأمراض الوراثية المرتبطة بجنس معين
  • دعم التوازن الأسري بشكل مدروس وآمن
  • تقليل التوتر والقلق لدى الأزواج الراغبين بجنس محدد بعد تجارب سابقة

مدة الخدمة:
يتم تحديد الجنس ضمن فحص الأجنة في اليوم الخامس من مرحلة التلقيح المخبري، وتُستكمل بعدها خطة نقل الجنين السليم بالجنس المطلوب حسب رغبة الزوجين وتوصيات الفريق الطبي.


استشارة الاضطرابات الهرمونية

تلعب الهرمونات دورًا أساسيًا في تنظيم وظائف الجسم المختلفة، وخاصة في صحة الجهاز التناسلي والقدرة الإنجابية. من خلال استشارة متخصصة في الاضطرابات الهرمونية، يمكن تحديد الخلل بدقة ووضع خطة علاجية تساعد في استعادة التوازن وتحسين الصحة العامة والخصوبة.

 

لمن تُقدم؟

  • النساء اللواتي يعانين من اضطرابات في الدورة الشهرية أو انقطاعها
  • من يواجهن صعوبة في الحمل دون سبب واضح
  • من تظهر عليهن أعراض مثل زيادة الوزن، حب الشباب، تساقط الشعر أو تغيرات مزاجية
  • النساء اللواتي يعانين من اضطرابات في الغدة الدرقية أو البرولاكتين أو هرمونات الذكورة

الفوائد المتوقعة: 

  • تشخيص دقيق لمشاكل الهرمونات المؤثرة على الخصوبة والدورة
  • وضع خطة علاجية مخصصة تشمل الأدوية والتغذية ونمط الحياة
  • تحسين فرص الحمل وتنظيم الدورة الشهرية
  • تقليل الأعراض المزعجة وتحسين جودة الحياة بشكل عام

مدة الخدمة:
تبدأ بجلسة تقييم شاملة وتحاليل مخبرية، تليها خطة علاج ومتابعة دورية لتعديل العلاج حسب الاستجابة وتحقيق أفضل النتائج.


استشارة متلازمة تكيس المبايض

متلازمة تكيس المبايض هي اضطراب هرموني شائع يؤثر على الإباضة والدورة الشهرية، وقد يؤدي إلى مشاكل في الحمل، وزيادة الوزن، وظهور حب الشباب أو الشعر الزائد. من خلال الاستشارة المتخصصة، يتم تشخيص الحالة بدقة ووضع خطة علاجية شاملة لتحسين التوازن الهرموني والصحة الإنجابية.

 

لمن تُقدم؟

  • النساء اللواتي يعانين من دورات شهرية غير منتظمة أو منقطعة
  • من لديهن أعراض مثل زيادة الوزن، حب الشباب، أو نمو الشعر الزائد
  • من يواجهن صعوبة في الحمل بسبب اضطرابات التبويض
  • من لديهن تاريخ عائلي في تكيس المبايض أو مشاكل هرمونية مشابهة

الفوائد المتوقعة:

  • تشخيص دقيق لمتلازمة تكيس المبايض ومراحلها
  • تحسين التوازن الهرموني وتنظيم الدورة الشهرية
  • تعزيز فرص الحمل من خلال خطة علاجية متكاملة
  • تخفيف الأعراض الجانبية المرتبطة بالحالة مثل حب الشباب أو اضطراب المزاج
  • تحسين الصحة العامة من خلال تغيير نمط الحياة والمتابعة المستمرة

مدة الخدمة:
تعتمد على خطة العلاج المختارة، وقد تشمل أدوية هرمونية، تغييرات في التغذية والرياضة، ومتابعة دورية لتقييم التحسن.


متابعة الحمل والولادة

 

نوفر خدمة متابعة الحمل الشاملة لمرافقة كل سيدة في رحلتها نحو الأمومة، من لحظة التأكد من الحمل وحتى الولادة. تشمل الخدمة الفحوصات الدورية، التحاليل الطبية، تصوير السونار، وتقديم الإرشادات الغذائية والنفسية لضمان صحة الأم والجنين، بالإضافة إلى تجهيز خطة الولادة الأنسب لكل حالة.

 

لمن تُقدم؟

  • جميع الحوامل الراغبات في رعاية طبية شاملة ومستمرة
  • من لديهن حمل عالي الخطورة أو تاريخ مرضي سابق
  • النساء اللواتي يخططن لحمل صحي وآمن مع دعم طبي متخصص

الفوائد المتوقعة:

  • الاطمئنان على صحة الأم والجنين في كل مرحلة
  • الكشف المبكر عن أي مشكلة صحية وعلاجها في الوقت المناسب
  • إعداد الأم نفسيًا وجسديًا لمرحلة الولادة
  • تقديم نصائح مخصصة حول التغذية، الحركة، والنوم خلال الحمل
  • تحديد طريقة الولادة الأنسب (طبيعية أو قيصرية) وفقًا للحالة

مدة الخدمة:
تبدأ من أول زيارة بعد تأكيد الحمل وتستمر حتى ما بعد الولادة، مع جدول زيارات منتظم يشمل الأشهر الثلاثة الأولى، ثم زيارات أكثر تكرارًا كلما اقترب موعد الولادة.